المرأة الحكيمة تحافظ على حدود زوجها وتحترمها، ولا تتجاوزها، فهي لا تشك فيه، ولا تبحث خلفه، ولا تفتح رسائله الإلكترونية، ولا تفاجئه بوجودها في مكان عمله دون سابق إنذار.[٥]
وهذه الفئة من النساء يتصرفن بشكل مختلف، وتاليا أهم أولويات النساء الذكيات:
أيضًا يمكن تخصيص المرايا الذكية لعرض المعلومات والخدمات الأكثر أهمية بالنسبة لك. هذا يجعلها إضافة أكثر فائدة ومتعة لمنزلك.
فهن يعلمن أنه يجب عليهن توفير الوقت للاسترخاء والتعافي من الضغوط اليومية.
أيضا المرأة اللماحة تحاول التفكير لعدة دقائق قبل التحدث الخاص بالأفكار التي سوف تطرحها على الطرف الآخر وهذا الشيء من سمات المثقفون والمفوهون.
يحتاج الرجل دون شك للإحساس بدعمٍ واهتمام شريكته الذي يدل على حبّها الصادق له، وهو ما تُحاول المرأة الذكيّة التعبير عنه بمختلف الطرق والوسائل، ومنها ما يأتي:[٣]
الذكاء الاصطناعي وثورة تعديل الجينات مستقبل الطب الشخصي
التميز بروح الدّعابةِ وخفّة الظِّل، والقُدرة على رسم الابتسامةِ على وجوهِ الاَخرين؛ كونها تمتلك مهارات مهارات اتِّصالٍ قوية، وتعرف كيف تتعامل مع الاَخرين.
المرأة الذكية يكون لديها القدرة على الاستقلال بذاتها سواء اجتماعيًا أو ماديًا لأنها يكون وعي كبير، ولكن على الرغم من كافة صفاتها الرائعة إلا أن هناك الكثير من الرجال الذين لا يفضلون الارتباط نور من المرأة الذكية ليس في الدول العربية فقط بل في جميع أنحاء العالم، ويرجع ذلك إلى العديد من الأسباب المختلفة، والتي جاءت على النحو التالي:
إدراك الواقع: تتعامل المرأة الداهية مع محيطها بفهم وإدراك كبير حتى مع اختلاف المواقف والظروف.
ورغم التطورات الكبيرة التي شهدها هذا المجال، فإن الذكاء الاصطناعي بات يُشكل عنصرًا أساسيًا في تسريع الأبحاث وتحقيق دقة غير مسبوقة في التعديلات الجينية.
المرأة الذكية لا يُمكن أن تدخل في قتال مع امرأة أخرى على رجل؛ إذ إنّها تشعر أنّ نور من شأن ذلك أن يُقلل من احترامها لنفسها.
المرأة الحكيمة هي المرأة المنفتحة على كل جديد، والتي لديها القدرة لتربية أطفال وتنشئة جيل صالح، وهي المرأة التي تتعاون اجتماعيًا لتساند الفقراء وتساعد المحتاجين، وهي الضوء الهادئ في المنزل، الذي يسترشد به زوجها وأطفالها وعائلتها.[٢]
أكبر مؤشر على الذكاء، هو القدرة على قبول الأخطاء والتعلم منها، لا يوجد أحد مثالي، لكن الأشخاص الذين يتقدمون للاعتراف بأخطائهم، هم الأكثر ذكاءً.